نشر اليوم رئيس بلدية تل أبيب حولدائي وكتب سهوة كلمة بتعاور الأحرف الداخلية:" נדבקים بدلا من נבדקים" لم تبق وسيلة تواصل ونشر إلا وقامت بالنشر كيف لمسؤول ان يسهو سهوة كهذه وقام على الفور بحذف ما نشر معتذرا على الملأ، أما عندنا خوري او مطران يشوّه تعاليم الله وحين نلفت نظره لمثل هذه الأخطاء القاتلة روحية ترى من بعض الخوارنة تلوم النشر وبعض الأشخاص يؤيدون ويشرعنون غلط المطران او الخوري،الم يحن الوقت لمن لا يليق بالوظيفة ان يتنحّى جانبا فاسحا المجال للآخرين.الم يقل الرب خافوا ممن يقتل الروح ولا تخافوا ممن يقتل الجسد؟