أجرى تلفاز إحنا تي في يوم 27 يوليو 2020  لقاء مع صاحب السيادة المطران د.يوسف متى رئيس أساقفة عكا وحيفا والناصرة وسائر الجليل وصرّح سيادته :" أوصى بإغلاق الكنائس وإقامة الصلوات والقداديس بدون جمهور المصلّين وذلك تماشيا مع قرارات السلطات الحكومية".

كل الاحترام للدكتور يوسف متى لاهتمامه لصحّة الجماعة.

لكن سؤال حيّر العديد ممَّن تواصلوا وإدارة منتدى أبناء المخلص،ما الأهم إغلاق الكنيسة بوجه الشعب المصلي أم إقامة اجتماع في المطرانية ويتجاوز العدد المسموح فيه ؟

إذا سيادته يطبّق التعليمات هل تطبّق على الكنيسة فقط؟والمطرانية فوق التعليمات؟ للتنويه ان الاجتماع يوم الجمعة 31 يوليو 2020 صباحا ومع أبناء رعايا بموضوع إنشاء او تأسيس منتدى او جمعية او لجنة أبرشية من الأطباء والمحامين والمحاسبين والمعلّمين كما وصل للمنتدى ولا نعلم مدى صحة الخبر، لأنه هل يعقل أن يستثنى أبناء من شرائح أخرى في الرعايا؟لا نصدّق الخبر لمعرفتنا وسيادته حتى بخبر الاجتماع غدا نشكّ ان رئيس الأساقفة يخالف القانون هو والكهنة الأجلاء.

والاهم:من يتحمّل مسؤولية مخالفة التعليمات بعدد المجتمعين؟هل رئيس الأساقفة أم النائب؟