"وَكَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ،سَالِكَيْنِ
فِي جَمِيعِ وَصَايَا الرَّبِّ وَأَحْكَامِهِ بِلاَ لَوْمٍ. وَلَمْ يَكُنْ لَهُمَا وَلَدٌ، إِذْ كَانَتْ
أَلِيصَابَاتُ عَاقِرًا. وَكَانَا كِلاَهُمَا مُتَقَدِّمَيْنِ فِي أَيَّامِهِمَا. فَبَيْنَمَا هُوَ يَكْهَنُ فِي نَوْبَةِ فِرْقَتِهِ
أَمَامَ اللهِ،حَسَبَ عَادَةِ الْكَهَنُوتِ، أَصَابَتْهُ الْقُرْعَةُ أَنْ
يَدْخُلَ إِلَى هَيْكَلِ الرَّبِّ وَيُبَخِّرَ".{لوقا 9 _6 :1 }.
ما
قصد لوقا من العنوان؟ لماذا وجب ذكر أنهما" وكانا كلاهما بارين" الحديث عن ذوي يوحنا.ذكر وشدد لوقا على الأمر في
مستهل الآية
|