يعد رفع صلاة للخوري عن تخفيض سعر البنزين بدا يتجول راكبا دراجة نارية وحين سالوه عن عملته هذه الغريبة لخوري اقله بالثياب يعتبر خوري فاجاب المحروس:" هيك الناس بتحبني" يحكى ان هذا الخوري الذي يصفه لويس معلوف في كتاب صخرة طانيوس انه كل سنة يحل برعية ويطرد من هناك لاخلاقه السافلة وملاحقته للنسوان على ذمة المعلوف.