سال احد الأشخاص صديقه :" لماذا لا يصيح ديككم"؟ فأجابه لقد ذبحه
وكسّر رأسه الجار لأنه يوقظه كل صباح".
ففهم الشخص ان كل من يوقظ الناس من سباتهم هناك من يريد قتله.للأسف والخزي والعار
ما يحدث في أغلبية المؤسسات الكنسية والأبرشيات.
مطران حزبي فئوي يستّر على خوري فاسد ويقف لجانب جماعة ضد أخرى وينشر
تعليقات في صفحات التواصل ولشدة جهله بعد ان لفتوا نظره قام بحذف تعليقه وكما يقول
المثل التلمودي:" سلوكه أدانه".
|