" وعلى ذلكَ فمثلُ أولئكَ كمثلِها،لأنّهم في
هذيانهم يُنجّسون الجسَدَ ويزدَرون العزّة الإلهية ويجدّفون على أصحاب
المجد.الويلُ لهم سلكوا طريق قاين واستسلموا إلى ضلال بلعام من اجل أجرة ينالونها
وهلكوا في تمرّد قورح. لا حياء لهم على المآدب يكتظّون من الطعام هم غيومٌ لا ماءَ
تسوقها الرّياح".
|