|
وَفِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ الْعَظِيمِ
|
|
|
|
ولكي نلقي بؤرة موضّحة القصد نقرأ في نص يوحنا
البشير:" وَفِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ الْعَظِيمِ مِنَ الْعِيدِ وَقَفَ يَسُوعُ وَنَادَى قِائِلًا: «إِنْ عَطِشَ أَحَدٌ فَلْيُقْبِلْ إِلَيَّ وَيَشْرَبْ. مَنْ آمَنَ بِي، كَمَا قَالَ الْكِتَابُ، تَجْرِي مِنْ بَطْنِهِ أَنْهَارُ مَاءٍ
حَيٍّ قَالَ هذَا عَنِ الرُّوحِ الَّذِي كَانَ الْمُؤْمِنُونَ بِهِ مُزْمِعِينَ أَنْ
يَقْبَلُوهُ، لأَنَّ الرُّوحَ الْقُدُسَ لَمْ يَكُنْ قَدْ أُعْطِيَ بَعْدُ، لأَنَّ
يَسُوعَ لَمْ يَكُنْ قَدْ مُجِّدَ بَعْدُ}.يبقى السؤال عن أي عيد يتحدّث الرب هنا؟ وما
القصد من لفظة"العظيم"؟ هذه الدعوة مثلها مثل دعوة السامرية{يو 14 _13
:4 }.ما هي دلالات فعل الشرب؟ وما علاقة اليوم الأخير العظيم والمياه؟ وقول الرب
"فليقبل إليّ" ما قصد الرب؟وما القصد من الروح؟
|