لنعترف…… صارت قداديس الرعايا مسرحيات يتناوب البطولة فيها مطران زائر ليأخذ مكان الله في الخدمة أو كاهن فيلسوف يعظ لسقراط أو مرتّل يغيظ الملائكة وباقي المرتلين، أما الجمهور فشعب جاء يتفرج ويتسلى مع أصداقائه ويرى ما يلبسون وبماذا يتزينون. الشكر لله على نعمة الأديار ونسورها القابضون على ما تبقى من الروحانية. لعله من أجل هذا يُضطهدون. ألأب ثاوذورس داود
|