عن الكنيسة

كاهن الكنيسة

جمعية الكنيسة

مواقع

C??????E الكتاب المقدس

من اعظم ما نطق به بوحنا الذهبي الفم

من اعظم ما نطق به يوحنا الذهبي الفم

على الإنسان أن يردد على الدوام صلاة "ياربي يسوع المسيح ابن الله ارحمني أنا الخاطئ"

ليكن أصحابك بالآلاف وكاتم أسرارك من الألـف واحد

الكنيسة مستشفى فيها المرضى يخدمون المرضى
ليتنا ننتفع بضرورة الصلاة وندرك أن في تركها فقدان حياة النفس إذ هما شيء واحد لا ينفصل
السكون قرين النسك، السكون يعطى القلب عزلة دائمة
من لا يصلى لا يوجد فى حياته شئ صالح بالمرة
أنتم تشتاقون أن تروا ثيابه أما هو فيهبكم ذاته لا أن تروه فحسب بل وتلمسوه وتأكلوه وتقبلوه فى داخلكم
مع الصلاة ارشم نفسك بالصليب على جبهتك وحينئذٍ لا تقربك الشياطين لأنك تكون متسلحا ضدهم

الاتضاع هو المذبح الذهبى وموضع الذبيحة الروحى لأن الروح المنسحق ذبيحة الله... الاتضاع هو والد الحكمة ان كان لانسان هذه الفضيلة تكون له بقية الفضائل
الصلاة سلاح عظيم وكنز لا يفنى
إن اردت ألا يأتى لك حزن فلا تـُحزن إنسانا ما
الحب هو جواز السفر الذى به يعبر الإنسان كل أبواب السماء دون عائق
الصلاة سلاح عظيم، و كنز لا يفرغ، و غنى لا يسقط أبدًا، ميناء هادىء وسكون ليس فيه اضطراب

الشخص الرحوم هو الإنسان العظيم والرجل الكريم، الفاعل الخير ببشاشة واشتياق من غير تقطيب ولا حزن، الرحمة تصعد الإنسان إلى علو شامخ
باستطاعتنا إن أردنا ألا نكون في الجسد ولا على الأرض بل في الروح في السماء
من يقرأ الكتاب المقدس كمن يجد كنزا
عندما يشرق نور الشمس تهرب الوحوش الضاربة و تختبىء فى اوجرتها وهكذا حينما نبتدىء فى الصلاة فهي شعاع يشرق علينا فيستضيء العقل بنورها وحينئذ تهرب كل الشهوات الوحشية الجاهلة

الصلاة تحول القلوب اللحمية الى قلوب روحانية، والقلوب الفاترة الى قلوب غيورة، والقلوب البشرية الى قلوب سماوية

ان كان ابن الله قد صار ابنا للعذراء فلا تشك يا ابن ادم انك تصير ابنا لله

ولد بالجسد لكي تولد انت ثانية حسب الروح ولد من امرأة لكى تصير انت ابنا لله

قد حوت العذراء عوض الشمس شمس العدل الغير مرسوم ولا تسل هنا كيف صار هذا وكيف أمكن أن يصير الآن حيث يريد الله فهناك لا يراعى ترتيب الطبيعة. اراد، استطاع، نزل، خلص، جميع الاشياء تطيع له... اليوم الكائن يولد. لانه اذ هو اله يصير انساناّ ومع ذلك لا يسقط من اللاهوت الذى كان له ولا صار انسانا بفقده اللاهوت ولا من انسان صار الها ينمو متتابع بل الكلمة الكائن صار لحما

"قدسهم في حقك"، بمعنى "اجعلهم قديسين بعطية الروح والتعاليم الصادقة". كما أنه عندما قال: "أنتم أنقياء بسبب الكلام الذي كلمتكم به" (يو 15: 3). هكذا يقول الآن نفس الشيء: "أرشدهم، علمهم الحق"... فإن النطق بالتعاليم المستقيمة بخصوص الله يقدس النفس. وإذ يقول إنهم يتقدسون بالكلمة، لا يتوقف ذلك على الأعمال العجيبة... إذ يعرف أن كلمة الله هي أيضًا تطهر. لكن القول: "قدسهم" يبدو لي أيضًا أن تعلن عن أمر آخر مشابه. "كرسهم لأجل الكلمة والكرازة. هذا ما يظهر مما جاء بعد ذلك

صرخ العشّار بقلب منسحق ذليل: "اللهم ارحمني انا الخاطئ" فخرج من لدن الله مبررا دون الفريسي. وهنا تتفاضل الصلاة المنسحقة على العمل غير المتضع فالفريسي أظهر برَّه بالصوم الدقيق والعشور المنظمة، والعشار قدّم قلبًا منكسرًا بدون أعمال. ان الرب لا ينصت الى الكلام فحسب بل يلمس المشاعر التي تصوغ الكلام. فلما وجد العشار متضعًا ومنسحقًا أحبّه ورحمه. لستُ أقول هذا حتى نخطئ مثله بل لنتضع

 

هنا اصير كهلاً.... هناك لا أشيخ قط

هنا أموت ... هناك لا أموت

هنا أحزن ... هناك لا أحزن

هنا يوجد فقر ومرض ومكائد

هناك لا يوجد شئ من هذا القبيل

هنا توجد مكائد... أما هناك فحرية

هنا توجد حياة لها نهاية .. أما هناك فحياة بلا نهاية

هنا توجد خطية .. أما هناك فيوجد بر

هنا يوجد حسد .. أما هناك فلا شئ من هذا

يقول قائل: أعطنى هذه الأمور هاهنا

لا بل انتظر حتى يخلص أيضاً العبيد رفقاءك

وأقول أيضاً: انتظر ذاك الذى يثبتنا ويعطينا عربون الروح وأي عربون هذا: الروح القدس وعطاياه.

 مجد الشمس شئ ومجد القمر آخر ومجد النجوم آخر(1كو15: 41)

أنت لاتقدر أن تكون شمساً كن قمراً .. وإلا فكن نجماً.

اقبل أن تكون أصغر شئ إنما يلزمك أن تكون فى السماء.

الثوب موشى بالذهب، إنه ثوب به فى نسيجه مواد متنوعة متمايز فى تركيبه.

فى الفردوس زهور كثيرة وأشجار متنوعة لكنه الفردوس واحد

هناك الجسد والعين والأصبع، لكنها هذه كلها معاً إنسان واحد.

 يا خالق البرية كلها؛ التى ترى والتى لاترى،

المعتنى بكل الأشياء لأنـها لك يا سيدنا محب الأنفس.

أستعطفك أيـها القادر على كل شئ، أنا الضعيف،

العاجز غير المفلح بين جميع خدامك

عندما أتقدم… إلى قدس أقداسك وألمس هذا السر المخفى المقدس.

أعطنى يارب: روحك القدوس النار غير الهيولية التى لا يفكر فيـها،

التى تأكل كل الضعيفات وتحرق الموجودات الرديئة

ليميت حواس الجسد التى على الأرض

ويلجم حركات الفهم التى تقوده إلى الخيالات الممتلئة أوجاعاً وآلاما.

وكما يليق بالكهنة يجعلنى فوق كل فكر ميت،

وليجعل فىَّ الكلمات المطهرة لكى أكمل هذا القربان الموضوع

الذى هو سر جميع الأسرار،

وبصحبة وشركة مسيحك

هذا الذى يليق بك معه المجد مع الروح القدس المحيى المساوى لك

الآن وكل أوان وإلى دهر الدهور .

 أحدهما رمز للمعمودية، والآخر للأسرار. إنـه لم يقل: خرج من جنبـه دم وماء ، بل قال : إن الماء خرج أولاً ثم الدم، حيث أن المعمودية تتم أولاً، ثم باقى الأسرار. لقد

 Copyright © 2009-2024 Almohales.org All rights reserved..

Developed & Designed by Sigma-Space.com | Hosting by Sigma-Hosting.com