|
نشرت قبل ايام عبر الفيسبوك وهنا ان شخصا منتحلا اسما علّق باللغة العبرية على ما نشره الصحفي في اللغة العبرية، فقام احد الانفار بالاتصال بقريب لي معاتبه ومهدّدا لماذا اكتب عنه مع العلم انني لم اذكر الاسم بتة. وهنا المثل على راس السارق تلتهب القبعة او قل هو ادان نفسَه بنفسِه مع اننا لسنا بحاجة لادانة نفسه بنفسه . وينطبق هذا على احد الكهنة ايضا مهاتفا احد الاصدقاء: لماذا يكتب عني ان مكتبي حُرق، وهنا الخوري ادان نفسه بنفسه لانني لا اذكر اسماء لانني احترم الجميع وهو يدينون انفسهم بانفسهم ناهيك عن باقي الوسائل التي تدينهم،فهذه قضية اخرى ولكن ادانتهم لانفسهم اجمل هي وحين يعترف بذنبه لربما الرب يسامحه. اكثروا من عمل الرب كل حين، صدق قول احد الاباء القديسين:" الرب ياخذ حقّي".
|
