عن الكنيسة

كاهن الكنيسة

جمعية الكنيسة

مواقع

C??????E

التقويم البيزنطي 20 شباط

سبت الأسبوع الأوّل من الصوم: تذكارالأعجوبة التي أجراها القدّيس العظيم في الشهداء ثيوذورس اليروني بالقمح المسلوق

على اللحن السابع
يفرحُ الصِّدِّيقُ بالرَّبّ، ويتوكَّلُ عليهِ
ستيخون: إستَمِعْ يا اللهُ صوتي عندَ تضرُّعي إليك
الرسالة إلى العبرانيّين .12-1:1
إنَّ اللهَ بعدَ أن كلَّمَ الآباءَ قديماً في الأنبياء، كلاماً متفرِّقَ الأجزاءِ ومختلِفِ الأنواع، كلَّمَنا في هذهِ الأيامِ الأخيرة، في الابنِ الذي جعلَهُ وارِثاً للكلّ، وبهِ أنشأ الدُّهور، هوَ ضياءُ مجدِهِ وصورةُ جوهرِه، وضابطُ الجميع بكلِمةِ قوَّتِهِ، والذي بعدَما طهَّرَ بذاتِهِ خطايانا، جلَسَ عَن يمينِ العَظَمَةِ في الأعالي، وقد صارَ أعظَمَ مِنَ الملائكةِ بمِقدارِ ما يَفضُلُهُمُ الاسمُ الذي وَرِثَه، لأنَّهُ لمَن مِنَ الملائكةِ قالَ قطّ: أنتَ ابني وأنا اليومَ ولدتُك؟ وأيضاً: أنا أكونُ أباً وهوَ يكونُ لي ابناً، وحينَ يدخُلُ البِكرُ إلى المسكونةِ ثانيةً يقول: ولتَسجُد لهُ جميعُ ملائكةِ الله، وعنِ الملائكةِ يقول: صَنَعَ ملائكتَهُ أرياحاً، وخدَّامَهُ لهيبَ نار، وأمَّا للابنِ (فيقول): عَرشُكَ يا اللهُ إلى أبدِ الأبد، وصَولَجانُ مُلكِكَ صَولَجانٌ استِقامة، أحبَبتَ البِرَّ وأبغضتَ الإثم. لذلكَ مسَحَكَ اللهُ إلهُكَ بدُهنِ البَهجةِ أفضَلَ مِن شُركائكَ،
وأيضاً: أنتَ أيُّها الربُّ في البَدءِ أسَّستَ الأرض، والسَّماواتُ هيَ صنعُ يديك، هيَ تزولُ وأنتَ تَبقى، وكلُّها تَبلى كالثَّوب، وتَطويها كالرِّداءِ فتتغيَّر. وأنتَ أنتَ. وسِنوكََ لَن تَفنى،
على اللحن الأول
طوبى لِمَن اخترتَهُم وقبِلتَهُم، ليسكنوا في ديارِكَ يا ربّ
ستيخون: وذكرُهُم يدومُ إلى جيلٍ وجيل
إنجيل القدّيس مرقس .5-1:3
في ذلك الزمان. كانَ يسوعُ يَجتازُ في السبتِ بينَ الزُّروع. فجعَلَ تلاميذهُ وهُم سائرونَ يَقلَعونَ السنابل *فقالَ لهُ الفَرِّيسيُّون. أُنظُر. لماذا يَفعَلونَ في السبتِ ما لا يَحِلّ *فقالَ لهم. أَما قرأْتُم قَطُّ ما فعَلَ داوُدُ حينَ ٱحتاجَ وجاعَ هو والذينَ معَهُ *كَيفَ دخَلَ حينَ بَيتَ اللهِ في عَهدِ أَبياتارَ رئيسِ الكهَنَة. وأَكلَ خُبزَ التَقدِمةِ الذي لا يَحِلُّ أَكلُهُ إِلاَّ للكهَنَة. وأَعطى أَيضاً للَّذينَ كانوا معه *ثمَّ قالَ لهم. إِنَّ السبتَ جُعِلَ لأَجلِ الإِنسان. لا الإِنسانُ لأَجلِ السبت. *ﻓﭑبنُ الإِنسانِ إِذَن هُوَ رَبُّ السبتِ أَيضاً *ودخَلَ المَجمَعَ من جديدٍ. وكانَ هُناكَ إِنسانٌ يَدَهُ يابِسة *وكانوا يُراقِبونَهُ هل يَشفيهِ في السبتِ لكَي يَشكوه *فقالَ للإِنسانِ اليابِسِ اليَد. قُم إِلى الوَسَط *مَّ قالَ لهم. هل يَحِلُّ في السُّبوتِ فِعلُ الخَيرِ أَمِ الشرّ. أَن تُخَلَّصَ نَفسٌ أَم تُقتَل. فلَزِموا الصَّمت *فأَدارَ نَظرَهُ فيهِم بغَيظٍ وهو مُغتَمٌّ لتصلُّبِ قُلوبِهم. ثمَّ قال للرجُل. أُمدُد يَدَك. فمَدَّها فعادَت يدُه صحيحَةً كالأُخرى *

 

 Copyright © 2009-2024 Almohales.org All rights reserved..

Developed & Designed by Sigma-Space.com | Hosting by Sigma-Hosting.com