عن الكنيسة

كاهن الكنيسة

جمعية الكنيسة

مواقع

C??????E

5/7/2009
الالحان الثمانية

 

 

طروباريات الألحان الثمانية

اللحن الأول: إن الحجر لما ختم من اليهود، وجسدك الطاهر حفظ من الجند، قمت في اليوم الثالث أيها المخلص، مانحاً العالم الحياة، لذلك قوات السماوات هتفوا إليك يا واهب الحياة،المجد لقيامتك أيها المسيح، المجد لملكك، المجد لتدبيرك  يا محب البشر وحدك.

اللحن الثاني: عندما انحدرت إلى الموت أيها الحياة الذي لا يموت، حينئذ أمتَّ الجحيم ببرق لاهوتك، وعندما أمتَّ الأموات من تحت الثرى، صرخ نحوك جميع القوات السماويين، أيها المسيح الإله معطي الحياة، المجد لك.

اللحن الثالث: لتفرح السماويات ولتبتهج الأرضيات، لأن الرب صنع عزاً بساعده ووطئ الموت بالموت وصار بكر الأموات، وأنقذنا من جوف الجحيم، ومنح العالم الرحمة العظمى.

اللحن الرابع: إن تلميذات الرب، تعلمن من الملاك الكرز بالقيامة البهج، وطرحن القضاء الجدية، وخاطبن الرسل مفتخرات وقائلات، سبي الموت وقام المسيح الإله، ومنح العالم الرحمة العظمى.

اللحن الخامس: لنسبح نحن المؤمنين ونسجد للكلمة، المساوي للآب والروح في الأزلية وعدم الابتداء، المولود من العذراء لخلاصنا. لأنه سر بالجسد أن يعلو على الصليب ويحتمل الموت، وينهض الموتى بقيامته المجيدة.

اللحن السادس: إن القوات الملائكية، ظهروا على قبرك الموقر، والحراس صاروا كالأموات، ومريم وقفت عند القبر طالبة جسدك الطاهر، فسبيت الجحيم ولم تجرب منها، وصادفت البتول مانحاً الحياة، فيا من قام من بين الأموات، يا رب المجد لك.

اللحن السابع: حطمت بصليبك الموت، وفتحت للص الفردوس، وحولت نوح حاملات الطيب، وأمرت رسلك أن يكرزوا بأنك قد قمت أيها المسيح الإله، مانحاً العالم الرحمة العظمى.

اللحن الثامن: انحدرت من العلو يا متحنن، وقبلت الدفن ذا الثلاثة الأيام، لكي تعتقنا من الآلام، فيا حياتنا وقيامتنا يا رب المجد لك.

طروباريات الأعياد السيدية

 

أحد الفصح: المسيح قام من بين الأموات، ووطئ الموت بالموت، ووهب الحياة للذين في القبور.

خميس الصعود: لقد صعدت بمجد أيها المسيح إلهنا، وفرحت تلاميذك بموعد الروح القدس، إذ أيقنوا بالبركة أنك أنت ابن الله المنقذ العالم.

أحد العنصرة: مبارك أنت أيها المسيح إلهنا، يا من أظهرت الصيادين غزيري الحكمة، إذ سكبت عليهم الروح القدس، وبهم المسكونة اقتنصت، يا محب البشر المجد لك.

ميلاد السيدة: ميلادك يا والدة الإله، بشر بالفرح كل المسكونة، لأنه منك أشرق شمس العدل المسيح إلهنا، فحل اللعنة ووهب البركة، وأبطل الموت وأعطانا حياة أبدية.

رفع الصليب: خلص يا رب شعبك وبارك ميراثك، وامنح عبيدك المؤمنين الغلبة على الشرير، واحفظ بقوة صليبك جميع المختصين بك.

دخول السيدة: اليوم العذراء التي هي مقدمة مسرة الله وابتداء الكرازة بخلاص البشر، قد ظهرت في هيكل الله علانية، وسبقت مبشرة للجميع بالمسيح. فلنهتف نحوها بصوت عظيم قائلين: افرحي يا كمال تدبير الخالق.

ميلاد السيد: ميلادك أيها المسيح إلهنا، قد أشرق نور المعرفة في العالم، لأن الساجدين للكواكب به تعلموا من الكوكب السجود لك يا شمس العدل، وأن يعرفوا أنك من مشارق العلو أتيت. يا رب المجد لك.

الظهور الإلهي: باعتمادك يا رب في نهر الأردن، ظهرت السجدة للثالوث، فإن صوت الآب تقدم لك بالشهادة مسمياً إياك ابناً محبوباً، والروح بهيئة حمامة يؤيد حقيقة الكلمة، فيا من ظهر وأنار العالم أيها المسيح الإله المجد لك.

دخول السيد: افرحي يا والدة الإله العذراء الممتلئة نعمة، لأن منك أشرق شمس العدل المسيح إلهنا منيراً للذين في الظلام. سر وابتهج أنت أيها الشيخ الصديق، حاملاً على ذراعيك المعتق نفوسنا والمانح لنا القيامة.

البشارة: اليوم رأس خلاصنا وإعلان السر الذي منذ الدهور، فإن ابن الله يصير ابن البتول، وجبرائيل بالنعمة يبشر، لذلك نحن معه فلنهتف نحو والدة الإله: افرحي أيتها الممتلئة نعمة الرب معك.

التجلي: لما تجليت أيها المسيح الإله في الجبل، أظهرت مجدك للتلاميذ حسبما استطاعوا، فأشرق لنا نحن الخطأة نورك الأزلي، بشفاعة والدة الإله يا مانح النور المجد لك.

رقاد السيدة: في ميلادك حفظت البتولية وصنتها، وفي رقادك ما أهملت العالم، وتركته يا والدة الإله لأنك انتقلت إلى الحياة بما أنك أم الحياة، فبشفاعتك أنقذي من الموت نفوسنا.

أحد الشعانين: أيها المسيح الإله، لما دفنَّا معك بالمعمودية استأهلنا بقيامتك الحياة الخالدة، فنحن نسبحك قائلين: أوصنا في الأعالي، مبارك الآتي باسم الرب.

 

طروباريات بعض القديسين

رئيسي الملائكة ميخائيل وجبرائيل: أيها المتقدمون على الجند السماويين، نتوسل إليكم نحن غير المستحقين، حتى إنكم بطلباتكم تكتنفونا بظل أجنحة مجدكم اللاهيولي، حافظين إيانا نحن الجاثين والصارخين بغير فتور، أنقذونا من الشدائد بما أنكم رؤساء مراتب القوات العلوية.

القديس يوحنا الذهبي الفم: لقد أشرقت النعمة من فمك مثل النار، فأنارت المسكونة، ووضعت للعالم كنوز عدم حب الفضة، وأظهرت لنا سمو الاتضاع، يا أيها الأب المؤدب بأقوالك يوحنا الذهبي الفم، فتشفع إلى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا.

القديس نيقولاوس: لقد أظهرتك أفعال الحق لرعيتك، قانوناً للإيمان وصورة للوداعة ومعلماً للإمساك، أيها الأب ورئيس الكهنة نيقولاوس، فلذلك أحرزت بالتواضع الرفعة وبالمسكنة الغنى، فتشفع إلى المسيح الإله في خلاص نفوسنا.

القديس يوحنا المعمدان: تذكار الصديق بالمديح، أما أنت أيها السابق فتكفيك شهادة الرب لأنك ظهرت بالحقيقة أشرف من كل الأنبياء، إذ قد استأهلت أن تعمد في المجاري من كرزوا هم به، ومن ثم إذ جاهدت عن الحق مسروراً بشرت الذين في الجحيم بالإله الظاهر بالجسد، الرافع خطيئة العالم، والمانح إيانا الرحمة العظمى.

القديس أنطونيوس: لقد ماثلت إيليا الغيور في أحواله، وتبعت المعمدان في مناهجه القويمة، فغدوت في البرية ساكناً وللمسكونة بصلواتك مشدداً، أيها الأب أنطونيوس، فتشفع إلى المسيح الإله أن يخلص نفوسنا.

القديسين بطرس وبولس: أيها المتقدمان في كراسي الرسل، والمعلمان للدنيا. تشفعا إلى المسيح سيد الكل أن يهب السلام للعالم، ولنفوسنا الرحمة العظمى.

 

 

 

 

 

 Copyright © 2009-2024 Almohales.org All rights reserved..

Developed & Designed by Sigma-Space.com | Hosting by Sigma-Hosting.com