|
أحد الأجداد
من 17 _11 كانون الأول
إنجيل الأحد الحادي عشر من لوقا 26 _16 :14
يوسف جريس شحادة
كفرياسيف_www.almohales.org
" قال الرب هذا المثل.إنسان صنع عشاء عظيما ودعا كثيرين. وأرسل
عبده في ساعة العشاء ليقول للمدعوّين تعالوا فان كل شيء قد اعدّ. فأخذوا جميعهم
واحد فواحد يستعفون. فقال الأول إني اشتريت حقلا وأنا مضطر ان اخرج وأنظره.فأسالك
ان تعفيني. وقال الآخر إني اشتريت خمسة فدادين بقر وأنا ماض لأجربها فأسألك ان
تعفيني. وقال الآخر قد تزّوجت امرأة فلا استطيع ان أجيء. فرجع ذلك العبد واخبر
سيّده بكل هذا.حينئذٍ غضب رب البيت وقال لعبده اخرج عاجلا إلى شوارع المدينة
وازقّتها. وائت بالمساكين والجدع والعميان والعرج إلى ههنا. فقال العبد يا سيّد قد
صار كما أمرت ويوجد ايضًا مكان. فقال السيد للعبد. أخرج إلى الطرق والسياجات وألزمهم
بالدخول حتى يمتلئ بيتي. لأنّي أقول لكم انه لا يذوق عشائي احد من أولئك الرجال
المدعوين. لأنّ المدعوين كثيرون والمختارين قليلون".
+ أسلوب المثل في الإنجيل ،هل له خلفية توراتية؟ هل
المسيح استعمل الأمثال مع الشعب حين حاورهم؟ام مع تلاميذه ولماذا؟
+ "عشاء عظيما" ما المقصود "بعظيم"؟
ما الغاية والهدف؟
+ فان كل شيء قد أعدّ؟ ما المقصود؟ وما هدف الرب من ذلك.
+ لماذا استعفى
الجميع؟ الا يوجد أي شخص يلبي الدعوة؟ هل من غاية للنص الانجيلي هذا؟
+ " خمسة فدادين" الرمز والدلالة للفدادين
والرقم؟
+ علام ترمز كل
من: الفدان والخمسة والمرأة؟
+ الشوارع والأزقة ترمز؟
+ العرج والعميان والعرج؟الدلالة والرمز؟
+ " لأنّ المدعوين كثيرون والمختارين قليلون"
يمثل حال العديد من الكنائس اليوم مع بعض الخوارنة الفاسقة العاشقة،فقالها خوري من
فمه:" الكثير يحضرون ولكن قليلون هم
يستحقون، ويريد الخوري ثلة جاهلة غبية من حوله لا لشيء إلا من أجل ان يخلو له الجو
بالتحرش مع النسوة وكيف لا وهو هو حرقوا مكتبه لتحرشه بامرأة.
وصدق قول احد القديسين:" ان لم تأخذ حقك من ابن
الناس فيد الرب تعمل" لا شماتة بالخوري وثلته.
"أكثروا من عمل الرب كل حين"
"القافلة تسير والكلاب تنبح"
"ملعون ابن ملعون يا رب كل من ضل عن وصاياك من
الاكليروس"
|
