إلى جانب
الله المانح الحقيقي للبركة فهناك وسطاء للبركة:الملوك والأنبياء والكهنة ودور
الملك ليس بأمر بارز ولكن الوعد الذي أعطاه ناثان 2 صم يُظهر ان الملكية
الداووديّة توصل البركة فقد كان الهيكل الأول في اورشليم مُكرّسا بعمل البركة
المزدوجة بواسطة سليمان قبل وبعد صلاة التكريس 1 مل والمدى الذي يظهر فيه الملك
كجالب البركة يظهر بوضوح في النصوص الذي تتكلم عن ملك جديد_المسيح الذي سيُجْلِب
البركة لامته والسلام والرفاهية اشعياء كان جزء من مهمات الأنبياء الأوائل هو ان
يتشفّعوا من اجل بركات الله على الأمة مثلا إيليا في 1 مل واليشع 2 مل
وعاموس.
|