لمن يتتبّع بعض الخوارنة من خلال عظاتهم من الافضل ان يبقى نفس النص كل احد لان كلام الخوري ذاته لا يتغير الا في مستهل حديثه حين يقول قرانا من انجيل ....ويعيد الكرّة والكاسيت لنفس الكلمات.

والكارثة ليس فقط الكلام نفسه فسقوط الجيد وانسكاب الدم او النبيذ قبل الدورة واثنائها فكل احد والجديد الجديد سقوط الصليب وانكساره واخيرا وعبر الشاشات يقرأ الخوري نصا والشاشة تعرض اغنيية او ترتيلة اخرى.