"فإذا كنتَ تُقرّب قربانك إلى المذبح وذكرتَ هناكَ انَّ لأخيكَ عليكَ شيئًا،
فدَعْ قربانك هناكَ عندَ المذبح،واٌذهب أوّلًا فصالح أخاك،ثمّ عُد فقرّب
قربانك.سارع إلى إرضاء خصمك ما دُمتَ معه في الطريق".كيف لخوري مخاصم معادٍ لأكثر
من نصف الرعية يقدّم ذبيحة؟ أي استحالة تحلّ؟وأي نعمة تكون؟أليست نقمة للمتناول؟ إلا
إذا كان كلام الإنجيل مشكوك فيه،فالخوري الدكتور أو اصح الدك ثور،يشكّك بالنص ؟!
"كيف لمريض 38 عاما المخلع" فيشكك بالرقم؟!
|