}:" لتفحص الكهنة فحصًا
مدقّقا هواجس ضمائر هؤلاء الناس وأحوال ذواتهم وسيرتهم ونقاوة سريرتهم.كما انه على
الكهنة أيضا أن يفحصوا ضمائرهم إذا كانت نقيّة وقت تقديم القرابين. لأنّه إذا كان
الخطاة من العامة إن لم يتوبوا يُطردوا من البيعة هم وقرابينهم،فكم بالحري الكهنة لأنّه
كُتب:" لان ليس احد من المرتبطين بالشهوات الجسدانية واللذات مستحقًّا أن
يتقدّم ويتقرب ويخدمك".
|