جرت العادة ان الاسقف في ابرشيته يقيم مرة في السنة فيما يسمى "بالرياضة الروحية" كان يجتمع الخوارنة مع الاسقف ويتحدثون بامور دينية كما ينشر. والسؤال هل ما زالت هذه الرياضات كما في السابق ام اصبحت اجتماعات لكيفية جمع الاموال؟او بالاحرى كم من الخوارنة تشترك في مثل هذه اللقاءات؟اذا في ابرشية متوسطة العدد 50 اسقفا يحضر 10؟ فمن الفاشل؟والفشل لمن؟ومن يدفع الثمن؟وهل سمعتم ان خوري يغادر رعيته لاشهر لاقامة الرحلات وآخر للتجارة بالكؤوس والاواني الكنسية؟
|