"مخافة الرب هي عبادته عن معرفة"

لفتت ذهني هذه العبارة من الكتاب المقدس خلال مطالعتنا للكتاب يوم الخميس الفائت خلال الأمسية الدينة التي نقيمها في كنيسة المخلص للروم الملكيين الكاثوليك الجديدة في مقر جمعية أبناء المخلص السباقة في كل عمل مسيحي.

العبارة في غاية الأهمية لأنها تدل على أن الخوري العاشق المتهم بمخالفات سلوكية وتم حرق مكتبه على هذه الخلفية، فيدل على انه لا يخاف الرب وهذا مثبت من الناحيتين أولا انه خائن للرب ولبيته وثانيا عبادته عن جهل،وكيف لنا ذلك حين يفسر ويشرح لك العنصرة من العناصر الأربعة أو قل العذراء في رقادها ارتفعت للسماء وتجلس عن اليمين.

لا أريد الإطالة لأننا سوف نتطرق لكل بند بشكل منفصل مُسهب.

وعدم مخافته للرب تستبان من خلال سلوكه في بيت الرب، كيف يسمع شتائم وضرب ويضحك قائلا :" اتلحّموا أنا لست من المدينة" .

ملعون ابن ملعون كل اكليريكي يضل عن وصاياك يا رب

القافلة تسير والكلاب تنبح

أكثروا من عمل الرب كل حين