قال احد الخوارنة لي:" انا ما بدي اياك في الكنيسة". وبعدها ارسل مع قريب " اذا يوسف يوقف الكتابة ازوره في البيت للصلح" غريب عجيب امر الخوري، اكتب ولم اذكر اي اسم فكيف عرف انه المطلوب، قال لي احد المعارف:" الريشة على راس سراق البيض". فالخوري الذكي ادان نفسه بنفسه ويدعي انه ذكي وحكيم ومتفذلك لهذا اختلف مع احدى النساء ونعتها "بكلبة" واخرى زوجها حرق مكتبه.
|