نعم الصلاة ليست بسرد عبارات لا بل تطبيق المعنى والمدلول للعبارة على ارض الواقع. وشتان ما بين العبارة وفي بعض رعايانا وكنائسنا فعلى سبيل المثال لا الحصر، دخيل يشترط الحضور للكنيسة ويتجاسر على جذور الكنيسة بالفاظ دنيئة وبعض الكهنة تؤيده وتحرضه. فكيق تجوز صلاة في هذه الحالة. كان من كان وحرّض من حرّض كانت رتبته الكهنوتية مهما كانت ووظيفته اضافة لمهنته الكهنوتية مهما كانت لن نتنازل عن كرامتنا وجذورنا. ونعرف الذود عن انفسنا وحماية مقدساتنا. ونقول:" القافلة تسير والكلا... تنب....".
|