اليوم أوتِينا الفرح العظيم مُشْرقًا مِن الصدّيقَين
يواكيم وحنّة، أعني البتول الكليّة المديح، التي لأجل طهارتها غير الموصوفة، ستصير
لله هيكلا حيًّا وستُعرف بانها وحدها والدة الاله بالحقيقة. فبشفاعتها ايها المسيح
الاله، أرسل السلام للعالم ولنفوسنا الرحمة العظمى.
آية: إسمعي يا بنت وانظري واميلي أذنك. واُنسي شعبك وبيت
ابيك. + من كتابنا الجديد صلوات وابتهالات لوالدة الاله". جمع واعداد يوسف جريس شحادة
|