قرأنا يوم الرب المنصرم النجيل المقدس،
ويتبادر لذهن القاريء المتمعن بالنص لماذا لا نقف في تاويل النص المقدس كما نحلل
نصا ،فعلى سبيل المثال :
+ 19 قال الرب.كان انسان غني يلبس الارجوان
والبزّ وهو يتنعّم كل يوم مترفّهًا.
ينفرد لوقا بذكر هذا المثل.
+ انسان غني:يلبس الارجوان والبزّ، ولم يذكر
انه ارتكب خطيئة شنيعة،
+ الارجوان و ألبزّ ما هم وعلام يرمزان. ولماذا ذكرهما الرب؟
+ 20 وكان مسكين اسمه لعازر مطروحا عند بابه
مصابا بالقروح.
+ مسكين ما المقصود ؟
+ لعازر.ولكن لم يذكر شيء عن الحالة الدينية
لأيّ منهما { الغني والفقير}.
+ 21 وكان يشتهي ان يشبع من الفتات الذي سقط
من مائدة الغني ولم يعفه احد بل كانت الكلاب تاتي وتلحس قروحه.
+ الفتات:
+ الكلاب: تُعدّ الكلاب في الكتاب المقدس ........
|